يُذكر ان هذا المكان في اوزبكستان ويسمى باب الجحيم
اكتشف هذا المكان منذ 35 سنة
عندما كان هنالك مجموعة من الجيولوجيون ينقبون عن الغاز
ثم فجاه أثناء الحفر انهار تحت أقدامهم كهف تحت الأرض
كان كبيرا بحيث ان كل ما على موقع الحفر من المعدات والمخيمات سقطت إلى العمق تحت الأرض
لا احد يتجرأ على النزول هناك لأن الكهف كانت مملوءة بالغاز السام
حتى انه تم إشعال ذلك الغاز لمنع الغاز السام من الخروج من الفتحة
ومنذ ذلك الحين ولمدة 35 سنة وهي تشتغل وبدون أي وقفة
لا أحد يعرف كم طن من الغاز الممتازة قد احرق كل هذه السنوات ولكنه يبدو ان لا نهاية لها
اكتشف هذا المكان منذ 35 سنة
عندما كان هنالك مجموعة من الجيولوجيون ينقبون عن الغاز
ثم فجاه أثناء الحفر انهار تحت أقدامهم كهف تحت الأرض
كان كبيرا بحيث ان كل ما على موقع الحفر من المعدات والمخيمات سقطت إلى العمق تحت الأرض
لا احد يتجرأ على النزول هناك لأن الكهف كانت مملوءة بالغاز السام
حتى انه تم إشعال ذلك الغاز لمنع الغاز السام من الخروج من الفتحة
ومنذ ذلك الحين ولمدة 35 سنة وهي تشتغل وبدون أي وقفة
لا أحد يعرف كم طن من الغاز الممتازة قد احرق كل هذه السنوات ولكنه يبدو ان لا نهاية لها