1 -لأنهم لا يعرفوا كيف يضعون أهدافًا لحياتهم.
2-لأنهم يعتقدون بأن غيرهم من يتحكم بحياتهم.
3-لأنهم يضعون أهدافًا هلامية غير واضحة المعالم ( مال، سعادة، راحة...).
4-لا يكتبوا أهدافهم بناء على قيمهم ومبادئهم وغاياتهم.
فلو سألت كثيراً من الناس عن أهدافهم فإنهم قد يقولوا أريد مالاً، أو سيارة وهلم جراً، وكثير من البشر يبدؤون بمحاولة تحقيق أهدافهم ومن ثم بعد فترة يقفوا عاجزين عن استكمال أهدافهم، أتدري لم؟ لأنهم لم يضعوا أهدافهم بناءً على قيمهم ومبادئهم!
5-لأنهم يضعون أهدافاً غير واقعية (كبيرة جدًا وبوقت قصير، أو كثيرة وبوقت قصير).
وهذا للأسف يفعله كثير من الناس، فهم قد يضعوا أهدافاً طويلة الأجل، ويرغبون بتحقيقها في وقت قصير، وكذلك هم يريدون أشياءً كثيرة ويرغبوا بتحقيقها في وقت قصير، وهذا ما لا يمكننا تحقيقه.
6-لأنهم يضعون أهدافًا لإرضاء غيرهم من آباء وأصدقاء.
وهنا الطامة الكبرى، فكثير منهم يعيشون حياة غيرهم وليس حياتهم!!! أتعلم لم ذلك؟ لأنهم يرغبوا بتحقيق غايات أو مطالب غيرهم منهم، وقد لا تتماشى تلك المطالب مع قيمهم ومبادئهم، فهنا الشخص سيعيش حياة ليس بها أي متعة! فلو افترضنا أنه حقق إنجازاً فلن يجعله يشعر بالسعادة.
7-لأنهم غالبًا يركزون على المعوقات والمصاعب بدلاً من التركيز على أهدافهم.
وهذه نظرة المتشائم؛ الذي يرى الظلام بدلاً من النور! ويرى المشاكل بدلاً من الفرص! ويرى نقاط ضعفه بدلاً من نقاط قوته! وهلم جرا... فمن يكون هذا ديدنه فلن تكون لديه قوة وطاقة لتحقيق أهدافه.
8-المماطلة والتسويف.
وهذه قيض من فيض من الأسباب التي قد تحول بيننا وبين تحقيق أهدافنا
فهل لديك مثل تلك الأسباب؟ إن أجبت بنعم، فما أنت فاعل بها؟ هل ستعيش حياتك مثل السابق؟ أم ستمسك دفة حياتك وتحقق آمالك؟ أترك الإجابة لك، فهذه حياتك وأنت من سيعيشها
2-لأنهم يعتقدون بأن غيرهم من يتحكم بحياتهم.
3-لأنهم يضعون أهدافًا هلامية غير واضحة المعالم ( مال، سعادة، راحة...).
4-لا يكتبوا أهدافهم بناء على قيمهم ومبادئهم وغاياتهم.
فلو سألت كثيراً من الناس عن أهدافهم فإنهم قد يقولوا أريد مالاً، أو سيارة وهلم جراً، وكثير من البشر يبدؤون بمحاولة تحقيق أهدافهم ومن ثم بعد فترة يقفوا عاجزين عن استكمال أهدافهم، أتدري لم؟ لأنهم لم يضعوا أهدافهم بناءً على قيمهم ومبادئهم!
5-لأنهم يضعون أهدافاً غير واقعية (كبيرة جدًا وبوقت قصير، أو كثيرة وبوقت قصير).
وهذا للأسف يفعله كثير من الناس، فهم قد يضعوا أهدافاً طويلة الأجل، ويرغبون بتحقيقها في وقت قصير، وكذلك هم يريدون أشياءً كثيرة ويرغبوا بتحقيقها في وقت قصير، وهذا ما لا يمكننا تحقيقه.
6-لأنهم يضعون أهدافًا لإرضاء غيرهم من آباء وأصدقاء.
وهنا الطامة الكبرى، فكثير منهم يعيشون حياة غيرهم وليس حياتهم!!! أتعلم لم ذلك؟ لأنهم يرغبوا بتحقيق غايات أو مطالب غيرهم منهم، وقد لا تتماشى تلك المطالب مع قيمهم ومبادئهم، فهنا الشخص سيعيش حياة ليس بها أي متعة! فلو افترضنا أنه حقق إنجازاً فلن يجعله يشعر بالسعادة.
7-لأنهم غالبًا يركزون على المعوقات والمصاعب بدلاً من التركيز على أهدافهم.
وهذه نظرة المتشائم؛ الذي يرى الظلام بدلاً من النور! ويرى المشاكل بدلاً من الفرص! ويرى نقاط ضعفه بدلاً من نقاط قوته! وهلم جرا... فمن يكون هذا ديدنه فلن تكون لديه قوة وطاقة لتحقيق أهدافه.
8-المماطلة والتسويف.
وهذه قيض من فيض من الأسباب التي قد تحول بيننا وبين تحقيق أهدافنا
فهل لديك مثل تلك الأسباب؟ إن أجبت بنعم، فما أنت فاعل بها؟ هل ستعيش حياتك مثل السابق؟ أم ستمسك دفة حياتك وتحقق آمالك؟ أترك الإجابة لك، فهذه حياتك وأنت من سيعيشها