تصدّر الداعية المصري عمرو خالد قائمة "نجوم الدعاة" التي أصدرتها مجلة "فوربز العربية" التي تضم أعلى دعاة الدين الإسلامي دخلا خلال عام 2007.
ذكرت مجلة "فوربز العربية" أن صافي دخل عمرو خالد في عام 2007 بلغ 2.5 مليون دولار، وأن الداعية الكويتي طارق سويدان جاء في المرتبة الثانية بدخل صافٍ بلغ مليون دولار، ثم الداعية السعودي عائض القرني مؤلف كتاب "لا تحزن" بدخل وصل إلى 533 ألف دولار.
وحلّ في المرتبة االرابعة الداعية المصري عمر عبد الكافي المقيم في الإمارات بدخل صافٍ بلغ 373 ألف دولار، ثم الداعية السعودي سلمان العودة بـ267 ألف دولار.
الفضائيات
وأوضحت المجلة أن مصادر دخل الدعاة تتركز بالدرجة الأولى في الإنتاج التلفزيوني والبرامج التي يتم بثها على شاشات العديد من المحطات الفضائية والأرضية في الوطن العربي وكذلك في التسجيلات الصوتية سواء على أقراص مدمجة أو أشرطة دينية، إلى جانب المؤلفات الدينية والأدبية التي عمل هؤلاء الدعاة على وضعها خلال 2007 أو التي بيعت في نفس العام.
مصدر للثروة
وأشارت "فوربز العربية" في افتتاحيتها، إلى أن الدعوة في مجال الدين أصبحت بالنسبة إلى العديد من الدعاة كما بالنسبة إلى بعض وسائل الإعلام وشركات الطباعة والنشر والإنتاج الفني، مصدراً للدخل والثروة، وهي بذلك لم تعد تختلف عن غيرها من نشاطات الأعمال.
ونصت المجلة على أن "ذلك لا يؤثر في أهمية هذا النشاط شئ كما لا ينتقص من أهمية الرسالة التي احتضنتها وتحتضنها الدعوة إلى الإسلام."
وتضمنت القائمة إحصاءً لعدد المؤلفات الفكرية والتسجيلات الصوتية لكل من الدعاة الخمسة، فيما نشرت المجلة قصصاً تروي أهم المحطات في حياة كل داعية والمشاريع المستقبلية التي ينوي كل منهم القيام بها، لا سيما ما يتعلق منها بالإصدارات الجديدة والبرامج التلفزيونية التي يتم التحضير لها.
يذكر أن قائمة "نجوم الدعوة" تعتبر القائمة الأولى في الوطن العربي التي ترصد دخل دعاة الدين من مؤسساتهم ونشاطاتهم الفردية.
طريقة الحساب
واعتمدت "فوربز العربية" في إعداد القائمة على عددٍ من المعايير، شملتْ العائد الماديّ على حقوق الملكية الفكرية التي يحصل عليها الداعية من شركات الإنتاج الفنيّ مقابل تسجيلاته الصوتية، وكذلك العائد من بيع مؤلفاتهِ والذي يحصل عليه من دور النشر وشركات التوزيع، والأجر الذي يتقاضاه عن البرامج التلفزيونية التي يقدمها أو يظهر فيها، بالإضافة إلى الدخل الذي يحققه من خلال الأنشطةِ الفكريّةِ الأخرى كالتدريبِ والمشاركةِ في المحاضراتِ التدريبية والتثقيفية.
واستثنت المجلة من دخل أعضاء القائمة، كلّ ما يتعلق بالاستثمارات الفردية التي لا تمتّ للنشاط الدعوي بصلة، وكذلك الهبات والعطايا المادية التي يحصل عليها هؤلاء، سواء من جهات حكومية أو غير حكومية.
-----------------------------------------------------------------------
أجر و كاش ولا أحلى
ذكرت مجلة "فوربز العربية" أن صافي دخل عمرو خالد في عام 2007 بلغ 2.5 مليون دولار، وأن الداعية الكويتي طارق سويدان جاء في المرتبة الثانية بدخل صافٍ بلغ مليون دولار، ثم الداعية السعودي عائض القرني مؤلف كتاب "لا تحزن" بدخل وصل إلى 533 ألف دولار.
غلاف مجلة فوربز العربية الذي يظهر اغنى الدعاة |
الفضائيات
وأوضحت المجلة أن مصادر دخل الدعاة تتركز بالدرجة الأولى في الإنتاج التلفزيوني والبرامج التي يتم بثها على شاشات العديد من المحطات الفضائية والأرضية في الوطن العربي وكذلك في التسجيلات الصوتية سواء على أقراص مدمجة أو أشرطة دينية، إلى جانب المؤلفات الدينية والأدبية التي عمل هؤلاء الدعاة على وضعها خلال 2007 أو التي بيعت في نفس العام.
مصدر للثروة
وأشارت "فوربز العربية" في افتتاحيتها، إلى أن الدعوة في مجال الدين أصبحت بالنسبة إلى العديد من الدعاة كما بالنسبة إلى بعض وسائل الإعلام وشركات الطباعة والنشر والإنتاج الفني، مصدراً للدخل والثروة، وهي بذلك لم تعد تختلف عن غيرها من نشاطات الأعمال.
ونصت المجلة على أن "ذلك لا يؤثر في أهمية هذا النشاط شئ كما لا ينتقص من أهمية الرسالة التي احتضنتها وتحتضنها الدعوة إلى الإسلام."
وتضمنت القائمة إحصاءً لعدد المؤلفات الفكرية والتسجيلات الصوتية لكل من الدعاة الخمسة، فيما نشرت المجلة قصصاً تروي أهم المحطات في حياة كل داعية والمشاريع المستقبلية التي ينوي كل منهم القيام بها، لا سيما ما يتعلق منها بالإصدارات الجديدة والبرامج التلفزيونية التي يتم التحضير لها.
يذكر أن قائمة "نجوم الدعوة" تعتبر القائمة الأولى في الوطن العربي التي ترصد دخل دعاة الدين من مؤسساتهم ونشاطاتهم الفردية.
طريقة الحساب
واعتمدت "فوربز العربية" في إعداد القائمة على عددٍ من المعايير، شملتْ العائد الماديّ على حقوق الملكية الفكرية التي يحصل عليها الداعية من شركات الإنتاج الفنيّ مقابل تسجيلاته الصوتية، وكذلك العائد من بيع مؤلفاتهِ والذي يحصل عليه من دور النشر وشركات التوزيع، والأجر الذي يتقاضاه عن البرامج التلفزيونية التي يقدمها أو يظهر فيها، بالإضافة إلى الدخل الذي يحققه من خلال الأنشطةِ الفكريّةِ الأخرى كالتدريبِ والمشاركةِ في المحاضراتِ التدريبية والتثقيفية.
واستثنت المجلة من دخل أعضاء القائمة، كلّ ما يتعلق بالاستثمارات الفردية التي لا تمتّ للنشاط الدعوي بصلة، وكذلك الهبات والعطايا المادية التي يحصل عليها هؤلاء، سواء من جهات حكومية أو غير حكومية.
-----------------------------------------------------------------------
أجر و كاش ولا أحلى