الأسنان نوعان:
- أسنان لبنية
- أسنان دائمة
الأسنان اللبنية :
- عدد عشرون
- يبدأ تكوينها في الجنين في الأسبوع السادس من الحمل داخل عظام الفكين
- تبدأ ظهورها في فم الطفل بعد الولادة من 6 – 8 شهور
- تكتمل في السنين الأولي من عمر الطفل
الأسنان الدائمة:
- عددها 32 سنة وضرس :16 في الفك العلوي ، 16 بالفك السفلي
- تبدأ في الظهور في السادس من العمر علي هيئة أضراس دائمة بالفكين ( واحد في نهاية كل فك خلف الأضراس اللبنية يمينا ويسارا )
- تعتبر أهم أضراس دائمة في الفك لأنها تتحمل العبء الاكبر في عملية المضغ
- هي اول ما يتعرض للتسوس لغفلة الأمهات عنها ظنا منها أنها أسنان لبنية وسوف تتغير بأضراس دائمة
- الأسنان الدائمة أكبر حجما وأقوي ويميل لونها إلى الاصفرار من اللبنية
مكونات السنة أو الضرس:
- التاج : الجزء الظاهر في الفم .
- الجذور : الجزء المدفون في عظام الفك .
- العصب : نسيج رخوي داخل التاج والجذور .
وظيفة الأسنان :
- الأسنان السليمة المنتظمة لها وظيفة جمالية
- للأسنان دور مهم في مضغ الطعام
- للأسنان دور مهم في نطق الحروف سليمة .
- الحلويات وتسوس الأسنان :
يوجد في الفم بكتريا تعيش بدون ضرر . ويوجد أنواع منها لها القدرة علي تحويل السكريات إلى أحماض عضوية تتسبب في ذوبان طبقة آلمينا ( وهي الطبقة الخارجية لتاج الضرس أو السنة ) ويحدث هذا في حالة تعاطي السكريات في فترات متقاربة ( أقل من ساعة ) .
ويسمي ذوبان طبقة المينا عن طريق الأحماض تسوس الأسنان
صورة توضح تسوس في أضراس لبنية .
كيف يحدث هذا :
عند تناول الحلوى وخصوصا اللزجة في فترات متقاربة تترك بقايا علي السطح تزيد وتتراكم في الشقوق للسطح الماضغ للضرس فيحدث تخمر وتنتج البكتريا مزيدا من الأحماض التي بدورها تزيد من ذوبان السطح الخارجي حتى تصل إلى الطبقة التالية من آلمينا والمسماة بطبقة العاج التي بها نهاية أعصاب الضرس أو السنة .
وهنا يبدأ المريض الإحساس بالألم . وكلما زاد ذوبان طبقة العاج اشتد تأثير الحامض علي عصب السنة الأمر الذي يؤدي إلى الإحساس بشدة وطول فترة الألم حتى مع السوائل الباردة والساخنة .
ومع تكرار ذوبان طبقة العاج يصل التسوس للعصب فيودي إلى استيقاظ المريض من النوم مع آلام شديدة بالضرس .
وفي النهاية لا بد من علاج الجذور أو خلع الضرس .
بقايا سكريات + تخمر بكتريا أحماض ذوبان طبقات الأسنان يسمي هذا مرض علي الأسنان الفم عضوية آلمينا ثم العاج تسوس الأسنان
تخمر إحساس بالألم
كيفية الوقاية من تسوس الأسنان
- في المرحلة الأولي من تسوس الأسنان :
لا يوجد إحساس بالألم : لأن المرض منحصرا في طبقة آلمينا وهي خالية من الأعصاب ويكون العلاج سهلا بالنسبة للطبيب والمريض ، ويستطيع الطبيب في هذه المرحلة شرح سبب حدوث التسوس وكيفية الوقاية منه . ولذلك وجب زيارة طبيب الأسنان دوريا كل ستة أشهر في حالة عدم وجود أي آلام .
عند الشعور بالألم : هنا استمرت عملية الذوبان لطبقات السنة وتنتهي بإصابة العصب والتهاب جرثومي تنتهي بتورم في الوجه في المنطقة المحيطة بالضرس المصاب . ولابد من تدخل الطبيب فورا .
عند دخول الإصابة للجذور : تؤدي إلى عفونة وتتحول إلى بؤرة صديدية ترسل سمومها إلي الدم ومنها إلى مختلف أجزاء الجسم وتؤثر علي أعضاء العامة مثل العين والكلي والقلب . ولا بد من تجنب هذه الخطوة .
- استعمال مادة الفلورايد : وهي مادة تقوي طبقة آلمينا .
أثبتت كل الأبحاث العملية أن الشخص من عمر 9 سنوات يحتـــاج يومـــيا إلى واحد ميكروجـــرام ( جزء من مليون من الجرام ) من الفلورايد ليزيد مقاومة ميناء الأسنان للذوبان ف] الأحماض الناتجة من تخمر السكريات فوق الأسنان .
الفلورايد يوجد بصورة طبيعية في كثير من المأكولات والمشروبات مثل الأسماك والبقدونس والشبت والفلفل الأخضر والسبانخ والملوخية وفي الشاي وفي مياه الشرب والكراوية ويوجد بكمية أقل في التيليو والكركديه وعصير القصب .
أحيانا تضاف أملاح الفلورايد إلى ملح الطعام ويتم إنتاجه علي هيئة أقراص يتم مضغها أولا قبل بلعها وهي ضرورية للبلاد التي تفتقر إلى وجود مصادر الفلورايد في مصادر المياه الطبيعية . وفي مصر لا حاجة لصنع هذه الأقراص حيث أن الطعام ومصادر المياه الطبيعية تمدنا باحتياجاتنا اليومية من الفلورين.
يمكن استعمال الفلورايد موضوعيا علي الأسنان عن طريق معجون الأسنان .
يمكن استعمال الفلورايد عن طريق دهان الأسنان بمحلول الفلورين بواسطة طبيب الأسنان وتتكرر كل ستة شهور.
يجب عدم استخدام مادة الفلورين لمرضي الكلي المزمن أو الفشل الكلوي لأن أيون الفلورين عندما يصل لكلية المريض لا تستطيع التخلص
- أسنان لبنية
- أسنان دائمة
الأسنان اللبنية :
- عدد عشرون
- يبدأ تكوينها في الجنين في الأسبوع السادس من الحمل داخل عظام الفكين
- تبدأ ظهورها في فم الطفل بعد الولادة من 6 – 8 شهور
- تكتمل في السنين الأولي من عمر الطفل
الأسنان الدائمة:
- عددها 32 سنة وضرس :16 في الفك العلوي ، 16 بالفك السفلي
- تبدأ في الظهور في السادس من العمر علي هيئة أضراس دائمة بالفكين ( واحد في نهاية كل فك خلف الأضراس اللبنية يمينا ويسارا )
- تعتبر أهم أضراس دائمة في الفك لأنها تتحمل العبء الاكبر في عملية المضغ
- هي اول ما يتعرض للتسوس لغفلة الأمهات عنها ظنا منها أنها أسنان لبنية وسوف تتغير بأضراس دائمة
- الأسنان الدائمة أكبر حجما وأقوي ويميل لونها إلى الاصفرار من اللبنية
مكونات السنة أو الضرس:
- التاج : الجزء الظاهر في الفم .
- الجذور : الجزء المدفون في عظام الفك .
- العصب : نسيج رخوي داخل التاج والجذور .
وظيفة الأسنان :
- الأسنان السليمة المنتظمة لها وظيفة جمالية
- للأسنان دور مهم في مضغ الطعام
- للأسنان دور مهم في نطق الحروف سليمة .
- الحلويات وتسوس الأسنان :
يوجد في الفم بكتريا تعيش بدون ضرر . ويوجد أنواع منها لها القدرة علي تحويل السكريات إلى أحماض عضوية تتسبب في ذوبان طبقة آلمينا ( وهي الطبقة الخارجية لتاج الضرس أو السنة ) ويحدث هذا في حالة تعاطي السكريات في فترات متقاربة ( أقل من ساعة ) .
ويسمي ذوبان طبقة المينا عن طريق الأحماض تسوس الأسنان
صورة توضح تسوس في أضراس لبنية .
كيف يحدث هذا :
عند تناول الحلوى وخصوصا اللزجة في فترات متقاربة تترك بقايا علي السطح تزيد وتتراكم في الشقوق للسطح الماضغ للضرس فيحدث تخمر وتنتج البكتريا مزيدا من الأحماض التي بدورها تزيد من ذوبان السطح الخارجي حتى تصل إلى الطبقة التالية من آلمينا والمسماة بطبقة العاج التي بها نهاية أعصاب الضرس أو السنة .
وهنا يبدأ المريض الإحساس بالألم . وكلما زاد ذوبان طبقة العاج اشتد تأثير الحامض علي عصب السنة الأمر الذي يؤدي إلى الإحساس بشدة وطول فترة الألم حتى مع السوائل الباردة والساخنة .
ومع تكرار ذوبان طبقة العاج يصل التسوس للعصب فيودي إلى استيقاظ المريض من النوم مع آلام شديدة بالضرس .
وفي النهاية لا بد من علاج الجذور أو خلع الضرس .
بقايا سكريات + تخمر بكتريا أحماض ذوبان طبقات الأسنان يسمي هذا مرض علي الأسنان الفم عضوية آلمينا ثم العاج تسوس الأسنان
تخمر إحساس بالألم
كيفية الوقاية من تسوس الأسنان
- في المرحلة الأولي من تسوس الأسنان :
لا يوجد إحساس بالألم : لأن المرض منحصرا في طبقة آلمينا وهي خالية من الأعصاب ويكون العلاج سهلا بالنسبة للطبيب والمريض ، ويستطيع الطبيب في هذه المرحلة شرح سبب حدوث التسوس وكيفية الوقاية منه . ولذلك وجب زيارة طبيب الأسنان دوريا كل ستة أشهر في حالة عدم وجود أي آلام .
عند الشعور بالألم : هنا استمرت عملية الذوبان لطبقات السنة وتنتهي بإصابة العصب والتهاب جرثومي تنتهي بتورم في الوجه في المنطقة المحيطة بالضرس المصاب . ولابد من تدخل الطبيب فورا .
عند دخول الإصابة للجذور : تؤدي إلى عفونة وتتحول إلى بؤرة صديدية ترسل سمومها إلي الدم ومنها إلى مختلف أجزاء الجسم وتؤثر علي أعضاء العامة مثل العين والكلي والقلب . ولا بد من تجنب هذه الخطوة .
- استعمال مادة الفلورايد : وهي مادة تقوي طبقة آلمينا .
أثبتت كل الأبحاث العملية أن الشخص من عمر 9 سنوات يحتـــاج يومـــيا إلى واحد ميكروجـــرام ( جزء من مليون من الجرام ) من الفلورايد ليزيد مقاومة ميناء الأسنان للذوبان ف] الأحماض الناتجة من تخمر السكريات فوق الأسنان .
الفلورايد يوجد بصورة طبيعية في كثير من المأكولات والمشروبات مثل الأسماك والبقدونس والشبت والفلفل الأخضر والسبانخ والملوخية وفي الشاي وفي مياه الشرب والكراوية ويوجد بكمية أقل في التيليو والكركديه وعصير القصب .
أحيانا تضاف أملاح الفلورايد إلى ملح الطعام ويتم إنتاجه علي هيئة أقراص يتم مضغها أولا قبل بلعها وهي ضرورية للبلاد التي تفتقر إلى وجود مصادر الفلورايد في مصادر المياه الطبيعية . وفي مصر لا حاجة لصنع هذه الأقراص حيث أن الطعام ومصادر المياه الطبيعية تمدنا باحتياجاتنا اليومية من الفلورين.
يمكن استعمال الفلورايد موضوعيا علي الأسنان عن طريق معجون الأسنان .
يمكن استعمال الفلورايد عن طريق دهان الأسنان بمحلول الفلورين بواسطة طبيب الأسنان وتتكرر كل ستة شهور.
يجب عدم استخدام مادة الفلورين لمرضي الكلي المزمن أو الفشل الكلوي لأن أيون الفلورين عندما يصل لكلية المريض لا تستطيع التخلص
